هو ماوثقوا بكونه من المعصوم عليه السلام، أعمّ من أن يكون منشأ وثوقهم كون الراوي من الثقات أو أمارات أُخر، و يكونوا قطعوا بصدوره عنه عليه السلام أو يظنّون. مشرق الشمسين، ص 269؛ جامع المقال، ص 35 و 3؛ فوائد الوحيد، ص 27؛ لب الباب (ميراث حديث شيعة، الدفتر الثاني)، ص 457؛ نهاية الدراية، ص 116؛ مقباس الهداية، ج 1، ص 183 و ج 2، ص 168. -: المتقدّمون من أصحابنا كانوا يريدون بالصحيح غالباً المعمول به و المفتىٰ بمضمونه، فيعمّ الموثّق و الضعيف إذا جبرته الشهرة، أو احتفّ بالقرائن و غير ذلك ممّا يوجب العمل. حاوي الأقوال، ج 1، ص 100-99. / (معجم مصطلحات الرجال و الدراية , ج1 , ص89)